ميديا

عقد مركز الاستشارات القانونية والاجتماعية اجتماعه مع فريق العمل المساند للمركز، وذلك يوم الاحد الموافق ٢٣ فبراير ٢٥ في الساعة ٧.٣٠ مساء في مقر جمعية اوال، برئاسة د. أنيسة فخرو، وحضور الأخوات وهيبة الفارسي وفاطمة يتيم عضوات المركز . وتشرفت الجمعية بحضور كل من الأخ الأستاذ الإعلامي عبدالرحمن بو مطيع والأخت التربوية الأستاذة باسمة فيصل الصديقي. وفي البداية رحبت الرئيسة بالحضور الكريم، ثم قدمت نبذة سريعة عن طبيعة عمل مركز الاستشارات القانونية والاجتماعية، ومهامه الأساسية في خدمة المجتمع عموما والأسرة البحرينية خصوصا، وذكرت الرئيسة ان أكبر التحديات التي نواجهها هي كيفية الوصول إلى أكبر شريحة من المجتمع، للتعريف بخدماتنا التطوعية في الجانبين القانوني والاجتماعي، والتي نقدمها مجاناً لكل أفراد الأسرة رجالا ونساء، بمساندة فريق متخصص من المحامين المتميزين والاستشاريين النفسيين والاجتماعيين المتطوعين. وأبدى الأستاذ عبدالرحمن رأيه، بأهمية حصر الموارد المتاحة البشرية والمالية والتقنية، وتحديد الهدف والرسالة والفئة المستهدفة، وذلك باستخدام اللغة الرصينة والمفهومة، وضرورة وضع خطة مبسطة وسهلة التنفيذ وقصيرة المدى. وأكدت الأستاذة باسمة على أهمية أن تحاكي الخطة مختلف المستويات التعليمية، لأن الأسرة حالياً تتعرض إلى ضغوطات ومشكلات جمة، مثل المخدرات والمثلية والتنمر والعنف الأسري وغيرها من المشكلات، وقدم فريق العمل المساند مجموعة من المقترحات، أهمها: عمل لقاءات إذاعية وتلفزيونية، وضرورة الحضور المباشر في الفعاليات العامة، وتقديم كل تلك الخدمات بشكل قوي ورزين. وأخيراً شكرت الرئيسة جميع الحضور وخاصة الأستاذ عبدالرحمن بومطيع والأخت باسمة الصديقي على حضورهم الكريم وعلى أفكارهم وآرائهم المثمرة، وأكدت على أهمية تعاونهم مع مركز الاستشارات القانوني والاجتماعي بشكل مستمر ودائم. وانتهى الاجتماع في تمام الساعة ٩ مساء.

عقد مركز الاستشارات القانونية والاجتماعية اجتماعه مع فريق العمل المساند للمركز، وذلك يوم الاحد الموافق ٢٣ فبراير ٢٥ في الساعة ٧.٣٠ مساء في مقر جمعية اوال، برئاسة د. أنيسة فخرو، وحضور الأخوات وهيبة الفارسي وفاطمة يتيم عضوات المركز . وتشرفت الجمعية بحضور كل من الأخ الأستاذ الإعلامي عبدالرحمن بو مطيع والأخت التربوية الأستاذة باسمة فيصل الصديقي. وفي البداية رحبت الرئيسة بالحضور الكريم، ثم قدمت نبذة سريعة عن طبيعة عمل مركز الاستشارات القانونية والاجتماعية، ومهامه الأساسية في خدمة المجتمع عموما والأسرة البحرينية خصوصا، وذكرت الرئيسة ان أكبر التحديات التي نواجهها هي كيفية الوصول إلى أكبر شريحة من المجتمع، للتعريف بخدماتنا التطوعية في الجانبين القانوني والاجتماعي، والتي نقدمها مجاناً لكل أفراد الأسرة رجالا ونساء، بمساندة فريق متخصص من المحامين المتميزين والاستشاريين النفسيين والاجتماعيين المتطوعين. وأبدى الأستاذ عبدالرحمن رأيه، بأهمية حصر الموارد المتاحة البشرية والمالية والتقنية، وتحديد الهدف والرسالة والفئة المستهدفة، وذلك باستخدام اللغة الرصينة والمفهومة، وضرورة وضع خطة مبسطة وسهلة التنفيذ وقصيرة المدى. وأكدت الأستاذة باسمة على أهمية أن تحاكي الخطة مختلف المستويات التعليمية، لأن الأسرة حالياً تتعرض إلى ضغوطات ومشكلات جمة، مثل المخدرات والمثلية والتنمر والعنف الأسري وغيرها من المشكلات، وقدم فريق العمل المساند مجموعة من المقترحات، أهمها: عمل لقاءات إذاعية وتلفزيونية، وضرورة الحضور المباشر في الفعاليات العامة، وتقديم كل تلك الخدمات بشكل قوي ورزين. وأخيراً شكرت الرئيسة جميع الحضور وخاصة الأستاذ عبدالرحمن بومطيع والأخت باسمة الصديقي على حضورهم الكريم وعلى أفكارهم وآرائهم المثمرة، وأكدت على أهمية تعاونهم مع مركز الاستشارات القانوني والاجتماعي بشكل مستمر ودائم. وانتهى الاجتماع في تمام الساعة ٩ مساء.