ن تذكر *الرواد* وما الرواد أولئك الذين أرهقوا أنفسهم لتحيى نفوسنا،وهو من باب رد الجميل، وإن الوفاء توأم الصدق،وفاء لمن بحت أصواتهم لنقل ...