– يقوم أخصائي السمعيات  بتقييم حالة الطفل وإجراء الأختبارات اللازمة كقياس السمع (حسب عمر الطفل ) ومن ثم معرفة نوع الإعاقة السمعية ( نقص السمع العصبي أو التوصيلي ) ومن ثم التوصية بإستخدام السّماعات اللازمة عند الإحتياج لها.


-يقوم أخصائي النطق واللغة بإجراء محادثة فعلية مع الطفل أو إجراء المحادثة بين الأطفال مع بعضهم البعض أو بين الطفل والوالدين ، أو بين الطفل والاختصاصي . وفي الغرفة الخاصة الموجودة بعيادات الكلام والتي تكون مجهزة بالألعاب والمرآة ذات الاتجاه الواحد يصبح بالإمكانية ملاحظة الطفل في موقف تفاعل طبيعي قدر الإمكان.

كما يقوم بتقييم أعضاء النطق من خلال فحص أجزاء جهاز النطق بشكل دقيق (مثل: اللسان ، الأسنان ، الشفتان ، سقف الحلق اللين والصلب ، الفك السفلي والعلوي ،وغيرها) لمعرفة مدى كفاءتها في القيام بوظائفها المختلفة وخاصة في عملية النطق ، وللتمكن من تحويل الطفل لعلاج أي جزء يتضح من الفحص أن به خلل عضوي ، ويتم ذلك باستخدام مجموعة من أدوات التقييم : ( خافضة اللسان ، قفازات ، المرآة ، جهاز تسجيل صوتي ، مصباح يدوي  ، معقم ).

– محاولة السيطرة على الصعوبات التي يواجهها ليكون كلامه واضحاً ومفهوماً .


– بناء الخبرات اللغوية بزيادة حصيلته منها وتدريبه على الجمل المفيدة السهلة بإستخدام الأساليب العلاجية لتنمية المهارات ويتم ذلك باستخدام ادوات التقييم التالية : ( بطاقات ، صور ، قصص ، مجسمات وغيرها).