- من نحن
- الانجازات
- خدماتنا
- المستفيدين
- في الاعلام
- ميديا
- تواصل معنا
معلمات القرآن الكريم ✨️✨️✨️✨️✨️ تزخر منطقتنا رأس الرمان بالكثير من (معلمات) القرآن الكريم منذ أكثر من مائة وعشرين عاما، وكان دورهن مهما وأساسيا لنشر العلم و على أقل التقدير معرفة القراءة وحفظ القرآن الكريم و الكتابة و الخطابة فيما يعرف بالملايات أي قارئات المراثي الحسينية في الأحزان و ما يسمى بالجلوات أثناء مناسبات الأفراح وهي في الغالب قصائد في مدح الرسول الأعظم و آله عليهم السلام ،وما يستتبع ذلك أيضا من تعليم ديني مبسط للفروض الواجبة التي تتيح للمكلف من الجنسين أداء واجباته بالصورة الصحيحة قبل سن التكليف.و سوف نذكر نماذج من (المعلمات) ممن كان لهن الفضل الأكبر والتأثير الفعّال في مجتمعنا حيث لاتزال ذكراهن العطرة تتناقلها ألسن النّاس جيل بعد جيل. - تمثل الجيل الأول المعلمة فاطمة بنت سعد القطان التي كانت تمارس تعليم القرآن الكريم و القراءة الحسينية وكانت تشرف على (العزية العودة) اشتهرت بالصرامة و الجدية في تعليم الأطفال وكانت من المعمرين. - المعلمة أم إبراهيم وهي خديجة بنت علي أحمد سالم لا يعرف على وجه التحديد على يد من تعلمت قراءة القرآن الكريم وقراءة المراثي الحسينية ويقال أنه من المحتمل أنها تعلمت على يد أحد الرجال ،عرفت بأنها خارقة الذكاء و تمتعها بملكة الحفظ و خطها جميل واستنساخ الكتب والمخطوطات. - المعلمة طيبة أحمد مكي المعروفة بالمعلمة (طيوب) يجمع الأهالي على أنها الأكثر كفاءة وصيتا في تعليم الأطفال قراءة القرآن الكريم و إعداد الفتيات ليصبحن ملايات ،عرفت بشخصيتها القوية المهابةو الكلمة المسموعة و التواضع الجم. -الملاية خديجة مبارك حسن (أم عبدالكريم) ،جعلت من منزلها مركزا لتعلم القرآن الكريم و إحياء بعض العبادات كصلاة الآيات وليالي القدر و تعليم القرآن الكريم و تعليم الصلاة للصغار و تأليف الكثير من المراثي الحسينية، وهناك العديد من معلمات القرآن الكريم صاحبات فضل لا يتسع المقام لذكرهن جميعهن يستحقن الإشادة لما بذلن من جهود كبيرة في التعليم الديني رحمهن الله برحمته الواسعة. ✨️✨️✨️✨️✨️✨️ #جمعية_رأس_الرمان_الخيرية #رأس_ الرمان #المنامة #البحرين #يوم_المعلم #المعلم #العطاء_حياة
معلمات القرآن الكريم ✨️✨️✨️✨️✨️ تزخر منطقتنا رأس الرمان بالكثير من (معلمات) القرآن الكريم منذ أكثر من مائة وعشرين عاما، وكان دورهن مهما وأساسيا لنشر العلم و على أقل التقدير معرفة القراءة وحفظ القرآن الكريم و الكتابة و الخطابة فيما يعرف بالملايات أي قارئات المراثي الحسينية في الأحزان و ما يسمى بالجلوات أثناء مناسبات الأفراح وهي في الغالب قصائد في مدح الرسول الأعظم و آله عليهم السلام ،وما يستتبع ذلك أيضا من تعليم ديني مبسط للفروض الواجبة التي تتيح للمكلف من الجنسين أداء واجباته بالصورة الصحيحة قبل سن التكليف.و سوف نذكر نماذج من (المعلمات) ممن كان لهن الفضل الأكبر والتأثير الفعّال في مجتمعنا حيث لاتزال ذكراهن العطرة تتناقلها ألسن النّاس جيل بعد جيل. - تمثل الجيل الأول المعلمة فاطمة بنت سعد القطان التي كانت تمارس تعليم القرآن الكريم و القراءة الحسينية وكانت تشرف على (العزية العودة) اشتهرت بالصرامة و الجدية في تعليم الأطفال وكانت من المعمرين. - المعلمة أم إبراهيم وهي خديجة بنت علي أحمد سالم لا يعرف على وجه التحديد على يد من تعلمت قراءة القرآن الكريم وقراءة المراثي الحسينية ويقال أنه من المحتمل أنها تعلمت على يد أحد الرجال ،عرفت بأنها خارقة الذكاء و تمتعها بملكة الحفظ و خطها جميل واستنساخ الكتب والمخطوطات. - المعلمة طيبة أحمد مكي المعروفة بالمعلمة (طيوب) يجمع الأهالي على أنها الأكثر كفاءة وصيتا في تعليم الأطفال قراءة القرآن الكريم و إعداد الفتيات ليصبحن ملايات ،عرفت بشخصيتها القوية المهابةو الكلمة المسموعة و التواضع الجم. -الملاية خديجة مبارك حسن (أم عبدالكريم) ،جعلت من منزلها مركزا لتعلم القرآن الكريم و إحياء بعض العبادات كصلاة الآيات وليالي القدر و تعليم القرآن الكريم و تعليم الصلاة للصغار و تأليف الكثير من المراثي الحسينية، وهناك العديد من معلمات القرآن الكريم صاحبات فضل لا يتسع المقام لذكرهن جميعهن يستحقن الإشادة لما بذلن من جهود كبيرة في التعليم الديني رحمهن الله برحمته الواسعة. ✨️✨️✨️✨️✨️✨️ #جمعية_رأس_الرمان_الخيرية #رأس_ الرمان #المنامة #البحرين #يوم_المعلم #المعلم #العطاء_حياة