ميديا

كم نحتاج لتوثيق كل اللحظات الجميلة حينما تأتي، لأننا بعد وقت طويل سوف نحن ونشتاق لإسترجاع ولو ثانية من الزمن منها. في اليوم الثامن والأخير لرحلة متفوقينا الحائزين على جائزة جمعية شجرة الحياة للتميز العلمي للأيتام (السابعة) الخميس الموافق 19 ديسمبر 2024 بدأ المتفوقون رحلتهم بزيارة كنيسة ساغرادا فاميليا وهيكاتدرائية ساجرادا فاميليا أو كنيسة العائلة المقدسة، كنيسة كاثوليكية رومانية، تعتبر من أضخم كنائس أوروبا، فى حى ساجرادا فاميليا فى مدينة برشلونة، بدأ فى بنائها سنة 1882، ولَم يكتمل حتى الآن ومتوقع ينتهى البناء سنة 2026 , اختيرت سنة 2007 ضمن قائمة كنوز اسبانيا الاثناعشر، ثم قاموا بالتجول في شارع لا رمبلا وزيارة متحف الشمع هو متحف يتخصص في عرض لتماثيل مصنوعة من مادة الشمع غالبا ما تكون التماثيل لشخصيات مشهورة في شتى ميادين الحياة المعاصرة أو شخصيات تاريخية معروفة وواصلوا جولتهم الثقافية لزيارة ساحة Pl. Reial في الحي القوطي لأخذ لقطات جميلة فيه ، ثم بعد ذلك انتقلوا إلى قرية لا روكا اوتليت للتسوق ومن ثم العودة للفندق والخلود للراحة. كان يوماً حافلاً مليئاً بالثقافة والمعرفة والترفيه. وفي نهاية الرحلة نبارك مجدداً لمتفوقينا نيلهم لهذه الجائزة ونتمنى لهم السلامة وتيسير الأمور في رحلة رجوعهم لأرض الوطن سالمين غانمين ولهم كل الحب والشوق لإستقبالهم، مع تمنياتنا لهم بالسعادة الدائمة والتفوق المستمر.

كم نحتاج لتوثيق كل اللحظات الجميلة حينما تأتي، لأننا بعد وقت طويل سوف نحن ونشتاق لإسترجاع ولو ثانية من الزمن منها. في اليوم الثامن والأخير لرحلة متفوقينا الحائزين على جائزة جمعية شجرة الحياة للتميز العلمي للأيتام (السابعة) الخميس الموافق 19 ديسمبر 2024 بدأ المتفوقون رحلتهم بزيارة كنيسة ساغرادا فاميليا وهيكاتدرائية ساجرادا فاميليا أو كنيسة العائلة المقدسة، كنيسة كاثوليكية رومانية، تعتبر من أضخم كنائس أوروبا، فى حى ساجرادا فاميليا فى مدينة برشلونة، بدأ فى بنائها سنة 1882، ولَم يكتمل حتى الآن ومتوقع ينتهى البناء سنة 2026 , اختيرت سنة 2007 ضمن قائمة كنوز اسبانيا الاثناعشر، ثم قاموا بالتجول في شارع لا رمبلا وزيارة متحف الشمع هو متحف يتخصص في عرض لتماثيل مصنوعة من مادة الشمع غالبا ما تكون التماثيل لشخصيات مشهورة في شتى ميادين الحياة المعاصرة أو شخصيات تاريخية معروفة وواصلوا جولتهم الثقافية لزيارة ساحة Pl. Reial في الحي القوطي لأخذ لقطات جميلة فيه ، ثم بعد ذلك انتقلوا إلى قرية لا روكا اوتليت للتسوق ومن ثم العودة للفندق والخلود للراحة. كان يوماً حافلاً مليئاً بالثقافة والمعرفة والترفيه. وفي نهاية الرحلة نبارك مجدداً لمتفوقينا نيلهم لهذه الجائزة ونتمنى لهم السلامة وتيسير الأمور في رحلة رجوعهم لأرض الوطن سالمين غانمين ولهم كل الحب والشوق لإستقبالهم، مع تمنياتنا لهم بالسعادة الدائمة والتفوق المستمر.