- About Us
- Achievements
- Our Services
- Beneficiaries
- In Media
- Media
- Contact Us
*لمتفوقي المنامة* *بقلم: أ. يسرى العابد* يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ “، » سورة المجادلة: الآية 11« لكل من حباهم الله عز وجل برفعةِ العلمِ ورجاحة العقل، لمن رسموا ملامح المستقبل بتفوقهم، لمن جعلوا المنامة شامخة بعنفوانهم وأكثر. طلبتنا الأحبة كم تُقنا لهذا اليوم الذي تتوج خلاله تلك الأسرار الإلهية التي تجلت في عقولٍ كانت وما زالت تستنير بنور العلم والمعرفة، دونكم لا يكون للحياةِحياة حيث ديمومة العطاء. فصناعة العقول في مضمونها تضاهي بناء الحضارات. فتأملوا حُبًا وفخرًا كم من أبنائنا وبناتنا الطلبة برزت أسمائهم ضمن المتفوقين، بل المبدعين محليًا ودوليًا. هكذا يُشار إليكم بالبنان فكيف لا نستحضر تلك المآثر وكيف لا ننسجها عرسًا وطنيًا يحرك فينا ذلك الشعور المتناغم، عرسًا يُفرح المنامة الحبيبة. إن هذا الوقوف الشامخ يوم الاحتفاء بكم، وهذا التكريم اللافت إنما جاءً توفيقًا مُباركًا من فضل الباري عز وجل عليكم، فما أجمل أن يتوج هذا التفوق وهذا التألق بمحبة الله عز وجل، فشكرًا وحمدًا كثيرًا على نِعمه وتوافيقه. مبروك للمنامةِ هذا الحصاد اليانع ومبروك ممزوجة بكل لغات الاحترام للآباء والأمهات، والمعلمين وكل من كان سندًا رصينًا لطلبتنا الاعزاء حتى تحقق الطموح وترجمت الآمال واقعًا ملموسًا. وعهدنا بكم أن يستمر هذا التألق وهذا العطاء فالمنامة تستحق أن تكونوا عنوانها الجميل.
*لمتفوقي المنامة* *بقلم: أ. يسرى العابد* يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ “، » سورة المجادلة: الآية 11« لكل من حباهم الله عز وجل برفعةِ العلمِ ورجاحة العقل، لمن رسموا ملامح المستقبل بتفوقهم، لمن جعلوا المنامة شامخة بعنفوانهم وأكثر. طلبتنا الأحبة كم تُقنا لهذا اليوم الذي تتوج خلاله تلك الأسرار الإلهية التي تجلت في عقولٍ كانت وما زالت تستنير بنور العلم والمعرفة، دونكم لا يكون للحياةِحياة حيث ديمومة العطاء. فصناعة العقول في مضمونها تضاهي بناء الحضارات. فتأملوا حُبًا وفخرًا كم من أبنائنا وبناتنا الطلبة برزت أسمائهم ضمن المتفوقين، بل المبدعين محليًا ودوليًا. هكذا يُشار إليكم بالبنان فكيف لا نستحضر تلك المآثر وكيف لا ننسجها عرسًا وطنيًا يحرك فينا ذلك الشعور المتناغم، عرسًا يُفرح المنامة الحبيبة. إن هذا الوقوف الشامخ يوم الاحتفاء بكم، وهذا التكريم اللافت إنما جاءً توفيقًا مُباركًا من فضل الباري عز وجل عليكم، فما أجمل أن يتوج هذا التفوق وهذا التألق بمحبة الله عز وجل، فشكرًا وحمدًا كثيرًا على نِعمه وتوافيقه. مبروك للمنامةِ هذا الحصاد اليانع ومبروك ممزوجة بكل لغات الاحترام للآباء والأمهات، والمعلمين وكل من كان سندًا رصينًا لطلبتنا الاعزاء حتى تحقق الطموح وترجمت الآمال واقعًا ملموسًا. وعهدنا بكم أن يستمر هذا التألق وهذا العطاء فالمنامة تستحق أن تكونوا عنوانها الجميل.